الخميس، 5 سبتمبر 2013

اخبار اليوم :خاص شبكة”عرب كول ” نكشف لاول مرة قبل الجميع لغز وفاة أسماء محمد البلتاجى : كذب فى كذب…بالفيديو


ويبقى لغز وفاة أسماء محمد البلتاجى مستمرا فاليوم قال مصدر مسؤول بمصلحة الطب الشرعى إن النيابة العامة لم تطلب إجراء مقارنة بين عينات الـ«DNA» لكل من أسماء، ابنة القيادي الإخواني محمد البلتاجى، وعمار، ابن المرشد العام لجماعة الإخوان الدكتور محمد بديع، ووالديهما، مشيرا إلى أن النيابة العامة هي الجهة الوحيدة المختصة بمخاطبة الطب الشرعي لإجراء ذلك، موضحا أن لديهم بالفعل عينات «DNA» لأبناء البلتاجي وبديع تم أخذها من الجثتين أثناء تشريحهما احتياطيا.
وأكد المصدر أن مصلحة الطب الشرعي تلقت جثماني كل من أسماء وعمار ضمن جثامين فض الاشتباك، وبحوزة أهليهما تصريح من النيابة العامة، مكتوب به اسماهما، ولم تطلب النيابة أخذ عينات منهما، لافتا إلى أن المصلحة بادرت من تلقاء نفسها بأخذ عينات منهما كإجراء احتياطى، لاستشعارها أهمية القضية على المستوى السياسي، مشيرا إلى أن إجراء تحليل «DNA» يتطلب أولا إرسال النيابة طلبا رسميا للمصلحة بإجرائها، ثانيا أخذ عينات من «البلتاجي» و«بديع» لإجراء المقارنة، وهو ما لم يحدث.
وأفاد المصدر بوجود 45 جثة مجهولة في المصلحة من أحداث فض الاعتصام، لم يتم التعرف على أصحابها حتى الآن، موضحا أن المصلحة أخذت صورا لجميع الجثث المجهولة قبل إدخالها الثلاجات، لتسهيل التعرف عليها، وستعرض جميع الصور على من يبحث عن مفقود داخل قاعة المؤتمرات بالدور الأول بالمصلحة.
كنا قد نشرنا امس هذا التقرير عن لغز وفاة اسماء البلتاجى 
==================================
يبقى لغز وفاة أسماء نجلة القيادى الإخوانى محمد البلتاجى حائرا بين روايات متعدده ، فبين فيديو يعرض لحظة مصرعها وفيديو اخر يعرض لأخر لحظاتها قبل ان تفارق الحياة تظهر الحيرة وينكشف الكذب ، اذا شاهدت المقطعين ستكتشف انه لا يمكن ان يكون لنفس الشخص بسبب اختلاف لون الحجاب ، وبين انباء اخرى انها لم تمت من الاساس ، وبين انباء حول ان تحليل الدى ان ايه اثبت ان الجثة ليست لأبنة البلتاجى ..
لنستعرض القصة من بدايتها ، اعلنت صفجات الإخوان عن مقتل ابنة خيرت الشاطر فى رابعه وبعدها بدقائق خرج ابناء وبنات الشاطر يؤكدون انهم جميعا بخير وان احدهم لم يتواجد فى رابعه فى لحظة فض الاعتصام وان احدا منهم لم يصاب بسوء ، ثم بعد ساعه او اقل تم الاعلان عن مصرع أسماء نجلة محمد البلتاجى ، ليعقبها مساءا انباء عن تواجدها فى الاسكندرية وانها مندهشة من اعلان والدها خبر وفاتها قبل ان يتم بث فيديو يقال انه لأسماء تظهر فيه وهى تسقط وسط الجموع كأنها اصيبت بطلق نارى ولكن العجيب ان بجوارها مباشرة رجل لم يتأثر لسقوطها ولم يهرب او يجزع لصوت اطلاق النار مما رجح انه هو من اطلق عليها النار ،
قبل ان يظهر اليوم مقطع فيديو تداولته وكالة الاناضول وشبكة رصد الاخوانيتين للحظات الاخيرة لفتاة ادعوا انها اسماء ابنة البلتاجى بينما الأمر يثير الارتباك ، لانه اما ان هذه هى اسماء ابنة البلتاجى بالفعل ولكن لا أثر لاطلاق النار عليها ويبدو الأطباء حولها فى هدوء تام ولا يبدو عليهم اى نوع من الانزعاج او التأثر او الحرص على حياتها ، وفى هذه الحالة فالفيديو الاول لاطلاق النار على اسماء مفبرك بالكامل 
واما ان المقطع الجديد لفتاة تشبهها فقط ولكن يحاول انصار الإخوان بثه الان لإثارة التعاطف والشفقة فى نفوس المصريين بعد ان فقد الإخوان كل رصيدهم فى الايام الأخيرة وتبقى الحقيقة غامضة وسط جماعه تحترف
 
--*-*-*--
0....0